دشن شباب مصريون حملة أطلقوا عليها "تنقطع الأيادي"؛ بهدف جمع توقيعات لمحاكمة وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية محمد إبراهيم، وجميع من تلوثت أيديهم بقتل الثوار والمعتصمين، على حد ما جاء في البيان التدشينى للحملة.
وأكد بيان تدشين الحملة الذي تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أننا "لا ننتمي لأي تيار سياسي أو جماعة أو حزب ولكننا تحركنا إيمانا منا بقضية الحرية التي ظللنا نناضل من أجلها في 25 يناير وحتى هذه اللحظة".
ودعا القائمون على الحملة "كل الشرفاء والأحرار من الشعب المصري إلى الاصطفاف والتوحد تحت راية هذه الحملة حتى إسقاط هذا الانقلاب العسكري الدموي الغاشم"، على حد ما جاء بالبيان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق